القصة هنا
الجزء الأول من الأسئلة من هنا
د-أَكْتُبُ
االْخِصَالَ
اَلْمُنَاسِبَةِ لِكُلِّ شَخْصِيَّةٍ
فِي اَلْجَدْوَلِ:
كَرِيمٌ-
حَزِينٌ – بَائِسٌ- طَيِّبٌ فَقِيرٌ-نَبِيلٌ
– مَيْسُورُ اَلْحَالِ- بَشُوشٌ
•أُبْدِي
رَأيِي
أ- مَا رَأْيُكَ
فِي سُلُوكِ أَحْمَدَ إِزَاءَ صَدِيقِهِ عُمَرُ؟ أُعَلِّلُ جَوَابِي.
أستَعِينُ
بِالأَفْكَارِ اَلتَّالِيَةَ: -العَمَلُ
الَّذي قَامَ بِهِ أَحْمَدُ عَمَلٌ حَسَنٌ
-عُمَرُ
فَرِحَ حِينَ دَعَاهُ َأحْمَدُ لِلّعِبِ مَعَهُ –كَانَ عُمَرُ حَزينًا فَأَصْبَحَ
فَرِحًا
ب- لَوْ كُنْتَ
مَكَانَ أَحْمَدَ. كَيْفَ كُنْتَ تَتَصَرَّفُ؟
•المغزى من القصة
الأَعْيادُ
مُنَاسَبَةٌ لِلتَّآخِي وَ اَلتَّسَامُحِ وَاَلتَّعَاوُنِ، فِيهَا يَزُورُ الَأَهْلُ بَعْضُهُمُ اَلْبَعْضَ وَيُوَاسِي
اَلْغَنِيُّ اَلْفَقِيرَ وَ يُسَاعِدُ اَلْمُحْتَاجَ... فَاللهُ سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى أَوْصَانَا بِاَلتَّكَافُلِ وَ الَتَّآزُرِ، في قوله:
إِنَّمَا
اَلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ، فَاَصْلِحُوا بَيْنَ أخويْكم
وَقَالَ
أَيْضًا:
وَتَعَاوَنُوا
عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلى الْإثْمِ وَالعُدْوَانِ صَدَقَ
اللهُ العَظِيمْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ
الكلمة الطيبة صدقة
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.