﷽
مقدمة
مُتَابَعِينَا
اَلْكِرَامْ...أَهْلًا وَ سَهْلًا بِكُمْ . حِصَصَ اَلتَّعْبِيرِ
اَلشَّفَوِي تُكْسِبُ اَلطِّفْلَ مَهاَرَاتٍ عَديدَةٍ؟ إِذْ يصْبِحُ قَادِرًا
عَلَى التَّمْيِيزِ بَيْنَ الْأَصْوَاتِ وَيَتَعَلَّمُ اَلْبُنَى وَاَلتَّرَاكِيبَ
اَللُّغَوِيَّةَ، وَيَحْضَى بِرَصِيدٍ مَعْجَمِيِّ غَزِيرٍ، يُخَوِّلُ لَهُ اَلتَّعْبِيرَ
بِسَلَاسَةٍ.
كَمَا أَنَّ هَذِهِ اَلْمَادَّةَ تُعْتَبَرُ اَلرَّكِيزَةَ
اَلأُولَى فِي اَلْقِرَاءَةِ لأِنَّهَا مُنْطَلَقٌ لِتَكْوِينِ اَلنَّصِّ
وَاَلرَّبْطِ بَيْنَ مَا يُنْطَقُ وَمَا يُكْتَبُ...وَ الآنْ هَيَّا نَكْتَشِفْ مَعًا مَراحِلَ
دَرْسَ الْيَوْمِ.
1 •اَتَهَيَّأُ
وأحْفَظ
2أُعبِّرُ:
الهدف يُخْبِرُ عَنِ الزَّمَانِ وَاَلمَكَانِ
وَيُعَيِّنُهُمَا.
يُكَوِّنُ نَصًّا
مُلَائِمًا لِلْمَشْهَدِ.(الْمُلَاءَمَةُ)
هَيَّا يَا أَصْدِقَائِي
تَأَمَّلُوا اَلْمَشْهَدَ جَيِّدًا .
التَّعْبِيرُ اَلْمُوَجَّهُ:
1-
مَاذَا تَرَى فِي اَلْمَشْهَدِ؟ .
أَرَى أَطْفَالًا يَلْعَبُونَ وَيَمْرَحُونَ مَعَ اَلْخِرْفَانِ...
2-
كَيفَ كَانَ اَلطَّقْسُ؟
..
كَانَ الطَّقْسُ جَميلًا، رَائِعًا. - مُشْمِسًا- مُعْتَدِلًا...
3-
أَيْنَ يَلْعَبُ الْأَطْفَالُ؟ .
يَلْعَبُ اَلْأَطْفَالُ فِي اَلْحَقْلِ، الْفَسِيحِ، - اَلْشَّاسِعِ...
4-
كَيْفَ تَرَاهُمْ؟ ..
الْأَطْفَالُ فَرِحُونَ ،مَسْرُورُونَ،
سُعَدَاءُ...
5-
مَا
لَوْنُ الْعُشْبِ؟
اَلْعُشْبُ أَخْضَرُ، نَاعِمٌ، طَرِيٌّ، نَدِيٌّ – غَضٌّ..
6-
أُعَبِّرُ عَنِ الْخِرَاف. .
اَلْخِرَافُ تَاْكُلُ
اَلْعُشْبَ ، تَقْفِزُ وَتَرْتَعُ فِي كُلِّ مَكَانٍ.
7-
مَاهِيَ اَلْمُنَاسَبَةُ حَسبَ رَايِكَ؟ .
رُبَّمَا زَارَ الْأَطْفَالُ حَقْلَ
جَدِّهِمْ ، خَرَجُوا ِللتَّنَزُّهِ
. العيدُ..
•أُكَوِّنُ
نَصًّا مُلَائِمًا لِلْمَشْهَدِ:
اِقْتَرَبَ
عِيدُ اَلأَضْحَى ، وَأَصْبَحَ اَلطَّقْسُ جَمِيلاً رَائِعًا. خَرَجَ الْأَطْفَالُ
إِلَى اَلْحَقْلِ يَلْعَبُونَ مَعَ اَلْخِرَافِ اَلْوَدِيعَةِ.
قَالَ
رَبِيعٌ : «اُنْظُرُوا
مَا أَجْمَلَ اَلْخَرُوفَ وَهُوَ يَقْفِزُ عَلَى اَلْعُشْبِ اَلأَخْضَرِ
اَلطَّرِيِّ !»
وَقاَلَتْ
رِحَابُ :« هَذَا خَرُوفِي زَيَّنْتُ رَقَبَتَهُ
بِشَرِيطٍ جَمِيلٍ.»
8-
وَأَنْتُمْ أَعِزَّائِي
حَدِّثُونَا كَيْفَ قَضَيْتُمْ أَيَّامَ الْعِيدِ؟
•تَمْثِيلُ
الْحِوَارِ وَتَقَمُّصِ اَلْأَدْوَارِ:
الرَّاوِي
: اِقْتَرَبَ
عِيدُ
اَلأَضْحَى ، وَأَصْبَحَ اَلطَّقْسُ جَمِيلاً رَائِعًا. خَرَجَ الْأَطْفَالُ إِلَى
اَلْحَقْلِ يَلْعَبُونَ مَعَ اَلْخِرَافِ اَلْوَدِيعَةِ.
رَبِيعٌ :
-اُنْظُرُوا
مَا أَجْمَلَ اَلْخَرُوفَ وَهُوَ يَقْفِزُ عَلَى اَلْعُشْبِ اَلأَخْضَرِ
اَلطَّرِيِّ !
رحَابُ
: هَذَا خَرُوفِي زَيَّنْتُ رَقَبَتَهُ
بِشَرِيطٍ جَمِيلٍ.
هيَّا
يَا أَطْفَالُ مَثِلُوا هَدِهِ اَلْمَسْرَحِيَّةَ الشَّيَقَةَ...
أَرَأَيْتُمْ
؟ هَذَا مُمْتِعٌ حَقًّا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ
الكلمة الطيبة صدقة
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.